سر كره ادولف هتلر لليهود ...عجيب!!

السلام عليكم
:::
::
:

كثير من العرب .. يحبون هذه الشخصية ( أدولف هتلر ) ويعتبرونه رمز ..

بسبب مصلحة مشتركه أو هدف مشترك أو شعور مشترك ..
وهو كره اليهود .. وأكاد أجزم أن جميع العرب لديهم رغبة قوية بحرق اليهود .!

فـ لذلك يعتبر هتلر شخصية محبوبة عند العرب .. والمسلمين
حتى أن البعض يبحث عن ( هتلر عربي )
لكن .. هل هتلر يبادلنا نفس الشعور .؟

ولد أدولف هتلر في 20 ابريل 1889 في بلدة براوناو النمساوية بالقرب من حدود المانيا ..
والد هتلر كان اسمه ( ألويس هتلر ) .. وأم هتلر كانت الزوجه الثالثة لوالدة واسمها كلارا.. حيث كان والد هتلر أكبر منها بـ 23 سنه ، حيث كان لألويس 6 أبناء توفو جميعا إلا ( أدولف ) و ( بولا ) شقيقته .

لن أتحدث أكثر عن حياة هتلر ومعاناته مع والدة وتفوقه ثم فشلة في الدراسة ..ألخ .. ربما أتحدث عن حياته كاملة في موضوع أخر ..

لكن الان .. لماذا يكره هتلر اليهود .. ولماذا أصيب بما يسمى ( فوبيا اليهود ) .!؟

( جانب من محرقة الهولوكوست )

بعدما توفى والد هتلر عاش أدولف مع والدته التي أظطرت أن تعمل خادمة عن شخص يهودي .. حيث كان قاسيا جدا معها وكان يضربها ، وهتلر يلتصق في أحد زوايا المنزل ويبكي بشدة مما تعانية أمه بسبب هذا اليهودي ، فـ نشأ هتلر وأصبح كره اليهود غريزة بداخله ..
وربما لو علم هذا اليهودي ما مصير اليهود من بعده بسبب طفل خادمته لما فعل ما فعل ..

لم يعش هتلر طفولة سعيده أبدا .. فكان يعاني من سلطة والدة الذي هو الاخر كان يضربه ويضرب والدته .. وكان يعامله بقسوة شديدة .. هذه المعاملة ولدت شخصية ديكتاتورية نموذجية ..
حيث كانت هذه هي شرارة المبادرة في الانتقام من اليهود فيما بعد ..

الحرب العالمية الثانية هي أكثر الحروب على مر التاريخ دموية وقوة .. وكلها كانت لإرضاء شخص واحد فقط وهو طفل خادمة اليهودي ( أدولف هتلر ) ..

-----------

كان من الممكن ان يكون مصيرنا قريب من مصير اليهود ..
حيث كانت مصر مستعمره انجليزية .. طبعا هتلر يحارب على اساس انها ( مستعمره انجليزيه ) ولم أعرف انه كان يكره العرب او حارب الانجليز في مصر كرها في العرب ..
لكن كان من الممكن ان يهزم الانجليز في مصر ويمتد طغيان هتلر إلى جميع الدول العربية ..
لكن هذا لم يحدث حيث جند الانجليز المصريين بأعداد كبيرة وبشكل جيد فـ كونوا مجموعة قوية هزمت هتلر ..

وهذه بعض اقواله عن اليهود مقتبسه من كتابة (( كفاحي )) ..

1- قذارتهم المادية ليست شيئا" مذكورا" الى قذارة نفوسهم ..

2 - ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع الا ولليهود فيها يد ..

3- لم اوفق قط الى اقناع يهودي واحد بأنه على خطأ ..

4 - قد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم, فإذا أخطأت فراستهم,

وضيّق عليهم الخصم الخناق , تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن ينتزع

منهم جواباً واضحاً , أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور

بعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم التالي ما كان من أمره بالأمس ..

5- كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص , فبُعدُهم عن النظافة البعد كله

أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد اضطررت لسدِّ أنفي في

كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ

عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون ..

6- حقاً ان اليهود هم اسياد الكلام واسياد الكذب ..

7-هذا الدماغ ليس دماغ انسان يهودي ولكنه دماغ مسخ يهودي ..

لعنة الله عل كل يهودي في العالم.

اللهم حرر فلسطين الحبيبة من ايدي اسرائيل الخبيثة.